يارا: انا فى انتظار فارس احلامى...
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
يارا: انا فى انتظار فارس احلامى...
خلال سنوات قليلة استطاعت المطربة اللبنانية "يارا" أن تحقق نجاحاً كبيراً وان تحجز لنفسها مكانا مميزاً وسط نجوم الغناء العرب.. وفي حوارها مع "شاشتي" تكشف "يارا" عن اسرار الرومانسية في ألبومها الجديد وكيف كان للمطرب فضل شاكر دوراً في نجاحها وانتظارها لفارس الأحلام.
كيف تنظرين لمشوارك الغنائي منذ بدايته وصولاً لألبومك الأول "أنت مني"؟
أنا اضع لنفسي ملامح تتناسب
مع طبيعتي
منذ بداية مشواري الغنائي وأنا اضع لنفسي ملامح تتناسب مع طبيعتي كمطربة فأنا أنتمي لمدرسة الغناء الهاديء ولا أميل للرقص والاستعراض وبهذا الأسلوب الخاص حجزت لنفسي مكانا علي الساحة من خلال كليبات متميزة غير قابلة للتقليد وكانت الانطلاقة بأغنية "اتوصي فيا" التي حققت نجاحاً كبيراً عند تصويرها بطريقة الفيديو كليب لذلك كان من الضروري ان ابذل مجهوداً في ألبومي الاول لكي يرضي كل الاذواق.
هل كنت حريصة على أن يضم الألبوم اغاني رومانسية واخري ذات ايقاع راقص؟
كنت أريد ان يتضمن الألبوم كل الألوان من اغاني رومانسية ذات ايقاع هاديء واغنيات درامية مثل "جاي" و"أنت مني" و"بحلم بعينيك" و"حاول مرة" وكان للأغاني الراقصة دور مهم في الألبوم مثل "حسك عينك".
وما سر حرصك الدائم علي الغناء باللهجة المصرية رغم نجاحك باللهجة اللبنانية؟
من الذي لا يحب اللهجة المصرية فهي الأقرب لقلبي وهناك مئات الاغنيات التي غناها نجوم الغناء العرب علي اختلاف جنسياتهم واحفظها عن ظهر قلب لأنها باللهجة المصرية.. واذا سألت أي مطربة عن سر السحر الموجود في هذه اللهجة ستكون الاجابة انها اللهجة الاكثر شعبية وجماهيرية لدي الجمهور العربي إلي جانب سهولة وبساطة التعبير بها.. وقد حققت أغنياتي باللهجة المصرية نجاحاً يشعرني أن الجمهور المصري يحبني.
ولكنك تحرصين ايضاً علي تقديم اغاني باللهجة الخليجية منها اغنية "هدي اعصابك" في ألبومك الجديد؟
لا يمكن ان ارفض فرصة الغناء
مع مطرب مثل فضل شاكر
تجربة الغناء باللهجة الخليجية لها طابع خاص وقد سبق واختبرت نفسي بها في اغنية "صدفة" ووقتها كنت متوترة وخائفة من هذه التجربة لأن نجاحها سيزيد من مساحة جمهوري بدول الخليج والفشل لاقدر الله سيفقدني تعاطفهم كما ان اداء الاغاني باللهجة الخليجية ليس امراً سهلاً فيجب ان اتعايش مع الكلمات لكي استطيع التعبير عنها.
سبق ان قدمت دويتو ناجح مع فضل شاكر في اغنية "خدني معك" فهل تفكرين في تكرار التجربة؟
هناك فرص لا يمكن ان ارفضها مثل فرصة الغناء مع مطرب في حجم ونجومية فضل شاكر وتوافر إلي جانب ذلك عوامل اخري تضمن النجاح مثل الكلمات الجميلة للشاعر الياس ناصر ولحن رائع للملحن طارق ابوجودة وساهم هذا الدويتو في تحقيقي لنجاح كبير خاصة انني كنت في بداياتي ولكن عندما افكر في تكرار التجربة فلابد ان تكون بنفس القوة ولها فكرة مختلفة وشكل غنائي مميز لكنني لا امانع علي المبدأ.
ظهرتي في كليب "أنت مني" بملامح أشبه بالسندريللا التي تبحث عن حبيبها الغائب فمن صاحب هذه الفكرة؟
كان هناك جلسات عمل مكثفة ومشاورات وتبادل للآراء بيني وبين المخرجة ليلي كنعان التي تتمتع بموهبة كبيرة في التعبير عن معاني الاغنية من خلال الصورة وكان الكليب مزيجاً من الرومانسية والشجن الدافيء حول حلم فتاة تبحث عن حبيبها واعتقد ان الكليب نجح في التعبير عن احاسيس الاغنية لأن المخرج امرأة ونجاح الكليب بمثابة نجاح للرومانسية الهادئة بعيداً عن الصخب الذي انتشر بالكليبات في الفترة الاخيرة.
ما سر رفضك لارتداء الملابس الساخنة واستعراض انوثتك رغم ان مطربات لبنان مشهورات بذلك؟
أنا في انتظار ابن الحلال
تضحك وتقول: أنا مطربة ولست راقصة فالفن لا يتجزأ وقد وضعت لنفسي شكلاً فنياً لا اخرج عنه وهذا الشكل يعتمد علي أن اظهر امام جمهوري بصوتي واغنياتي وليس بفقرات استعراضية وملابس عارية فأنا لست موديل اعلانات .
وما تقييمك لتجربتك في الاغنية الوطنية من خلال اوبريت الضمير العربي الذي واجه انتقادات كثيرة؟
اعتقد ان من واجب كل فنان ان يقدم لوطنه العربي اعمالاً تكون بمثابة نداء أو صرخة لمواجهة ازمة أو قضية تمس الشعب العربي فأنا لا استطيع ان اتنصل من عروبتي وايماني بقضية فلسطين ولا استطيع ان اصمت تجاه ما يحدث من مذابح علي أرض العراق أو ما وقع علي أرض لبنان منذ فترة.. فالفنان مرآة تعكس قضايا ومواقف مجتمعه العربي واعتقد ان أوبريت "الضمير العربي" عمل فني قوي ومؤثر في نفوس الشعوب العربية.
ألم يدق قلب يارا بالحب؟
أنا في انتظار ابن الحلال كما يقولون في مصر.. واتمني ان اقع في الحب وان اعيش الحالة التي اقدمها في اغنياتي وسأظل انتظر حتي اجد الشخص المناسب الذي يدق له قلبي خاصة انني لا اضع خطوطاً حمراء فأنا ليس لي شروط سوي أن احبه ويحبني ويحتويني بحنان ودفء.
كيف تنظرين لمشوارك الغنائي منذ بدايته وصولاً لألبومك الأول "أنت مني"؟
أنا اضع لنفسي ملامح تتناسب
مع طبيعتي
منذ بداية مشواري الغنائي وأنا اضع لنفسي ملامح تتناسب مع طبيعتي كمطربة فأنا أنتمي لمدرسة الغناء الهاديء ولا أميل للرقص والاستعراض وبهذا الأسلوب الخاص حجزت لنفسي مكانا علي الساحة من خلال كليبات متميزة غير قابلة للتقليد وكانت الانطلاقة بأغنية "اتوصي فيا" التي حققت نجاحاً كبيراً عند تصويرها بطريقة الفيديو كليب لذلك كان من الضروري ان ابذل مجهوداً في ألبومي الاول لكي يرضي كل الاذواق.
هل كنت حريصة على أن يضم الألبوم اغاني رومانسية واخري ذات ايقاع راقص؟
كنت أريد ان يتضمن الألبوم كل الألوان من اغاني رومانسية ذات ايقاع هاديء واغنيات درامية مثل "جاي" و"أنت مني" و"بحلم بعينيك" و"حاول مرة" وكان للأغاني الراقصة دور مهم في الألبوم مثل "حسك عينك".
وما سر حرصك الدائم علي الغناء باللهجة المصرية رغم نجاحك باللهجة اللبنانية؟
من الذي لا يحب اللهجة المصرية فهي الأقرب لقلبي وهناك مئات الاغنيات التي غناها نجوم الغناء العرب علي اختلاف جنسياتهم واحفظها عن ظهر قلب لأنها باللهجة المصرية.. واذا سألت أي مطربة عن سر السحر الموجود في هذه اللهجة ستكون الاجابة انها اللهجة الاكثر شعبية وجماهيرية لدي الجمهور العربي إلي جانب سهولة وبساطة التعبير بها.. وقد حققت أغنياتي باللهجة المصرية نجاحاً يشعرني أن الجمهور المصري يحبني.
ولكنك تحرصين ايضاً علي تقديم اغاني باللهجة الخليجية منها اغنية "هدي اعصابك" في ألبومك الجديد؟
لا يمكن ان ارفض فرصة الغناء
مع مطرب مثل فضل شاكر
تجربة الغناء باللهجة الخليجية لها طابع خاص وقد سبق واختبرت نفسي بها في اغنية "صدفة" ووقتها كنت متوترة وخائفة من هذه التجربة لأن نجاحها سيزيد من مساحة جمهوري بدول الخليج والفشل لاقدر الله سيفقدني تعاطفهم كما ان اداء الاغاني باللهجة الخليجية ليس امراً سهلاً فيجب ان اتعايش مع الكلمات لكي استطيع التعبير عنها.
سبق ان قدمت دويتو ناجح مع فضل شاكر في اغنية "خدني معك" فهل تفكرين في تكرار التجربة؟
هناك فرص لا يمكن ان ارفضها مثل فرصة الغناء مع مطرب في حجم ونجومية فضل شاكر وتوافر إلي جانب ذلك عوامل اخري تضمن النجاح مثل الكلمات الجميلة للشاعر الياس ناصر ولحن رائع للملحن طارق ابوجودة وساهم هذا الدويتو في تحقيقي لنجاح كبير خاصة انني كنت في بداياتي ولكن عندما افكر في تكرار التجربة فلابد ان تكون بنفس القوة ولها فكرة مختلفة وشكل غنائي مميز لكنني لا امانع علي المبدأ.
ظهرتي في كليب "أنت مني" بملامح أشبه بالسندريللا التي تبحث عن حبيبها الغائب فمن صاحب هذه الفكرة؟
كان هناك جلسات عمل مكثفة ومشاورات وتبادل للآراء بيني وبين المخرجة ليلي كنعان التي تتمتع بموهبة كبيرة في التعبير عن معاني الاغنية من خلال الصورة وكان الكليب مزيجاً من الرومانسية والشجن الدافيء حول حلم فتاة تبحث عن حبيبها واعتقد ان الكليب نجح في التعبير عن احاسيس الاغنية لأن المخرج امرأة ونجاح الكليب بمثابة نجاح للرومانسية الهادئة بعيداً عن الصخب الذي انتشر بالكليبات في الفترة الاخيرة.
ما سر رفضك لارتداء الملابس الساخنة واستعراض انوثتك رغم ان مطربات لبنان مشهورات بذلك؟
أنا في انتظار ابن الحلال
تضحك وتقول: أنا مطربة ولست راقصة فالفن لا يتجزأ وقد وضعت لنفسي شكلاً فنياً لا اخرج عنه وهذا الشكل يعتمد علي أن اظهر امام جمهوري بصوتي واغنياتي وليس بفقرات استعراضية وملابس عارية فأنا لست موديل اعلانات .
وما تقييمك لتجربتك في الاغنية الوطنية من خلال اوبريت الضمير العربي الذي واجه انتقادات كثيرة؟
اعتقد ان من واجب كل فنان ان يقدم لوطنه العربي اعمالاً تكون بمثابة نداء أو صرخة لمواجهة ازمة أو قضية تمس الشعب العربي فأنا لا استطيع ان اتنصل من عروبتي وايماني بقضية فلسطين ولا استطيع ان اصمت تجاه ما يحدث من مذابح علي أرض العراق أو ما وقع علي أرض لبنان منذ فترة.. فالفنان مرآة تعكس قضايا ومواقف مجتمعه العربي واعتقد ان أوبريت "الضمير العربي" عمل فني قوي ومؤثر في نفوس الشعوب العربية.
ألم يدق قلب يارا بالحب؟
أنا في انتظار ابن الحلال كما يقولون في مصر.. واتمني ان اقع في الحب وان اعيش الحالة التي اقدمها في اغنياتي وسأظل انتظر حتي اجد الشخص المناسب الذي يدق له قلبي خاصة انني لا اضع خطوطاً حمراء فأنا ليس لي شروط سوي أن احبه ويحبني ويحتويني بحنان ودفء.
Hend1- دلوعه حبك
- عدد الرسائل : 71
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 16/10/2008
رد: يارا: انا فى انتظار فارس احلامى...
مشكوره هند علي الموضوع
عاشقة السهر- حب جديد
- عدد الرسائل : 10
تاريخ التسجيل : 18/10/2008
رد: يارا: انا فى انتظار فارس احلامى...
شكرا يا هند ويا رب ارزقها بابن الحلال يا رب
hadeer1- دلوعه حبك
- عدد الرسائل : 227
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 16/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى