خالد النبوي يشرفني العمل مع عمر الشريف
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
خالد النبوي يشرفني العمل مع عمر الشريف
خالد النبوي: يشرّفني العمل مع عمر الشريف!
خالد النبوي حالة فنية خاصة جداً، لا يهمه شباك التذاكر بقدر اهتمامه بعمل فني ذي قيمة يظل حاضراً في الذاكرة.. عن فيلم "دخان بلا نار" الذي يشارك من خلاله في "مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي"، كان معه حوار الجريدة التالي.
لماذا تم اختيارك لبطولة فيلم لبناني؟
الفيلم يتيح لي التعبير عن حال
بلد عربي شقيق
سعيد جداً بأداء دور البطولة في فيلم لبناني، فهو يتيح لي التعبير عن حال بلد عربي شقيق، أما سبب اختياري فالموضوع فرض نفسه, تطلبت طبيعة الدور أن يكون البطل مصرياً، وعندما عرض عليَّ المنتج غابي خوري السيناريو أعجبت به، خصوصاً أنه لمخرج متميز هو سمير حبشي الذي عرفته منذ أن شاهدت فيلمه الأول "الإعصار".
كيف تعاملت مع شخصية تحاول أن تتعايش مع واقع مختلف ومليء بالتوتر؟
لا أنكر صعوبة الدور، فهو يشبه المستكشف الذي ذهب إلى بلد يجهله وبدأ استكشاف حاله وما يدور فيه من صراعات مختلفة.
ماذا تمثّل لك مشاركة الفيلم في المسابقة الرسمية للمهرجان؟
أرى أن المهرجان يتطوّر كثيراً على مستويات عدة، لهذا سعدت بمشاركة الفيلم.
هل واجهت صعوبات أثناء التصوير؟
كانت الصعوبة في المغامرة. علمنا، منذ البداية، أن العمل سيتم في ظروف صعبة جداً, كانت الحرب مشتعلة، مع ذلك، كان لا بد من تصويره، ولا أنكر أنني في البداية ترددت وشعرت أن هناك خطراً قد يحدث في أي لحظة، لأن لبنان في هذا التوقيت كان على صفيح ساخن، لكن تشجيع السفير المصري وتأمين سفري أنا والمنتج غابي خوري أنهيا حالة التردّد تلك، ثم إن علاقة طيبة ربطتني برجال الأمن هناك ولم يفارقوني لحظة.
"المسافر" ثاني عمل سينمائي لك مع النجم عمر الشريف، ماذا عنه؟
عندما يقف الفنان أمام نجم في مكانة عمر الشريف وخبرته ونجوميته، يصبح كتلميذ في المدرسة، وهو ما يحدث معي دائماً مع هذا النجم الكبير الذي تشرّفت بالعمل معه في "مواطن مصري" ثم في "المسافر".
تجسّد في "المسافر" مرحلتين مهمتين، كيف تعاملت معهما؟
التجارب كثيرة ليس في السينما فحسب
بل في المسرح والتلفزيون
كان عمري في الأولى 30 عاماً وفي الثانية 55 عاماً، بذلت جهداً كبيراً لأكون مقنعاً في كل مرحلة عمرية، لذا أرى أن هذا الفيلم شكّل تجربة مهمة بالنسبة إلي وسيكون عملاً سينمائياً مختلفاً.
من "ليلة عسل" وحتى "دخان بلا نار" مشوار طويل، كيف تراه؟
التجارب كثيرة ليس في السينما فحسب بل في المسرح والتلفزيون أيضاً. عموماً، أنا راض تماماً عن كل تجربة قدّمتها.
كيف سيكون اسمك على أفيش "الديلر"؟
لا أستعجل الأمور وأترك الرد إلى ما بعد وضع الأفيش في دور العرض، المؤكد أن كل شيء معدّ ومتّفق عليه جيداً.
ماذا عن مشاكل الفيلم؟
هي مشاكل إنتاجية ومن المؤكد أنها ستنتهي خلال أيام.
خالد النبوي حالة فنية خاصة جداً، لا يهمه شباك التذاكر بقدر اهتمامه بعمل فني ذي قيمة يظل حاضراً في الذاكرة.. عن فيلم "دخان بلا نار" الذي يشارك من خلاله في "مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي"، كان معه حوار الجريدة التالي.
لماذا تم اختيارك لبطولة فيلم لبناني؟
الفيلم يتيح لي التعبير عن حال
بلد عربي شقيق
سعيد جداً بأداء دور البطولة في فيلم لبناني، فهو يتيح لي التعبير عن حال بلد عربي شقيق، أما سبب اختياري فالموضوع فرض نفسه, تطلبت طبيعة الدور أن يكون البطل مصرياً، وعندما عرض عليَّ المنتج غابي خوري السيناريو أعجبت به، خصوصاً أنه لمخرج متميز هو سمير حبشي الذي عرفته منذ أن شاهدت فيلمه الأول "الإعصار".
كيف تعاملت مع شخصية تحاول أن تتعايش مع واقع مختلف ومليء بالتوتر؟
لا أنكر صعوبة الدور، فهو يشبه المستكشف الذي ذهب إلى بلد يجهله وبدأ استكشاف حاله وما يدور فيه من صراعات مختلفة.
ماذا تمثّل لك مشاركة الفيلم في المسابقة الرسمية للمهرجان؟
أرى أن المهرجان يتطوّر كثيراً على مستويات عدة، لهذا سعدت بمشاركة الفيلم.
هل واجهت صعوبات أثناء التصوير؟
كانت الصعوبة في المغامرة. علمنا، منذ البداية، أن العمل سيتم في ظروف صعبة جداً, كانت الحرب مشتعلة، مع ذلك، كان لا بد من تصويره، ولا أنكر أنني في البداية ترددت وشعرت أن هناك خطراً قد يحدث في أي لحظة، لأن لبنان في هذا التوقيت كان على صفيح ساخن، لكن تشجيع السفير المصري وتأمين سفري أنا والمنتج غابي خوري أنهيا حالة التردّد تلك، ثم إن علاقة طيبة ربطتني برجال الأمن هناك ولم يفارقوني لحظة.
"المسافر" ثاني عمل سينمائي لك مع النجم عمر الشريف، ماذا عنه؟
عندما يقف الفنان أمام نجم في مكانة عمر الشريف وخبرته ونجوميته، يصبح كتلميذ في المدرسة، وهو ما يحدث معي دائماً مع هذا النجم الكبير الذي تشرّفت بالعمل معه في "مواطن مصري" ثم في "المسافر".
تجسّد في "المسافر" مرحلتين مهمتين، كيف تعاملت معهما؟
التجارب كثيرة ليس في السينما فحسب
بل في المسرح والتلفزيون
كان عمري في الأولى 30 عاماً وفي الثانية 55 عاماً، بذلت جهداً كبيراً لأكون مقنعاً في كل مرحلة عمرية، لذا أرى أن هذا الفيلم شكّل تجربة مهمة بالنسبة إلي وسيكون عملاً سينمائياً مختلفاً.
من "ليلة عسل" وحتى "دخان بلا نار" مشوار طويل، كيف تراه؟
التجارب كثيرة ليس في السينما فحسب بل في المسرح والتلفزيون أيضاً. عموماً، أنا راض تماماً عن كل تجربة قدّمتها.
كيف سيكون اسمك على أفيش "الديلر"؟
لا أستعجل الأمور وأترك الرد إلى ما بعد وضع الأفيش في دور العرض، المؤكد أن كل شيء معدّ ومتّفق عليه جيداً.
ماذا عن مشاكل الفيلم؟
هي مشاكل إنتاجية ومن المؤكد أنها ستنتهي خلال أيام.
عدل سابقا من قبل بنوته سكرة في السبت أكتوبر 18, 2008 1:14 pm عدل 1 مرات
شكرا يا أرأر
شكرا على المواضيع الجامده دى يا رورا
وانشاء الله تجيبى توبياكات احلى
وانشاء الله تجيبى توبياكات احلى
Hend1- دلوعه حبك
- عدد الرسائل : 71
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 16/10/2008
رد: خالد النبوي يشرفني العمل مع عمر الشريف
ميرسىىىى رورو
hadeer1- دلوعه حبك
- عدد الرسائل : 227
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 16/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى